عام استثنائي شهد العديد من الصدمات والأخبار المفجعة، ورحل خلاله عدد من عمالقة الفن في الوطن العربي، بعدما حصد الموت أرواحهم بسبب المرض والتقدم في العمر.
والبداية كانت في يناير الماضي حينما رحلت عن عالمنا الفنانة ماجدة الصباحي عن 89 عاما، بعد صراع مع أمراض الشيخوخة،
كما شهد يناير الماضي وفاة الفنانة نادية رفيق عن 84 عاما بعد صراع مع المرض، وهي الفنانة التي اشتهرت بتقديم دور الأم وبرعت في تجسيده.
وفي فبراير رحلت الفنانة نادية لطفي بعد صراع استمر لسنوات مع المرض، عن عمر يناهز الـ 83، حيث كانت تقيم طيلة سنواتها الأخيرة في المستشفى.
وفي الشهر ذاته، رحل الكاتب المسرحي لينين الرملي بعد صراع مع المرض
وفي شهر مارس، توفي الفنان جورج سيدهم عن 82 عاما
وفي منتصف أبريل، توفي الفنان أحمد دياب الذي اشتهر بتقديم الأدوار الثانوية
وفي الثاني عشر من شهر مايو، رحل الفنان إبراهيم نصر عن عمر ناهز الـ 70 عاما
وفي شهر يوليو حلت رجاء الجداوي عن عمر يناهز الـ 85،بمرض كورونا
كما رحلت الفنانة عايدة كامل والفنان المنتصر بالله والفنان المصري محمود ياسين